سَ أنثُرُ أَورآقي وأرويها مِنْ مَطري ,

............................................ مطر مطرْ
وشلآل رَضــآ وإنسكآبة حَنينْ ودُموعْ أطفآل في عيونٍ سُومريةٍ ,
فقط هذيآآنْ بعييد عنْ جوّ الـ لآ شيء وَمُنسكبْ في جوفْ الـ أنا ..!

تبي تِسمعْ آخر آخبــآري

قرّب أفكفك لكْ إزرآري , وش تشوف ..!همّ وَسهر وضيقْ ,
تهّمك آخر آلامي .!
خلّ أفكفك لكْ إزرآري
دآخلي صحرآ ..!
يمكن سماا ولا فضاا .!
وَ تهّمك آخر أخبآري ..!
خلّ أفكفك لكْ أزرآري ,
ماتبي تعشقني قرّب لأجل تفهم ,
يمكن ريحة الحُزن أكثر ,
أجل تِهّمك آخر أخبآآري ...؟!
تعال وفكفك زرآآري ...!
ظلمة سواد وليلنْ بآآآهتن وردي ,
حتى الدفآ في بعدك صآر وطن بلا شعبْ , مملكة من غير والي
هذي آخر أخبآآآري
بالله تكفى خلّ أرجع أقفّل إزرآآري ...!

صفحات مميزه

دائما بإنتظار ابدآعك

المشاركه الثانيه اعجبتني كثير ولكـ أحلى تقييم
:سمايل وذ فلور:

العذر شخبطت صفحتكـ

لِ الصفحةْ دائماً لونْ , وللشُكرِ ألوانْ


فَ بِ كُلِ ألوانِ الكَووؤوؤونْ أشكركِ ..و1

ـإمْمممْمممْ على أهدآبها يغفو لَحنْ السِنينْ ,
وَ في جبينها قِطعةٌ مِنْ لُجينْ
,’
عَبقها يَمنحُ كأسْ إشششششتهآآآءٍ لعييينْ ..!
حَتى عَلقمها سُمٌ بدا في خآصرة الألمْ طَعمٌ لذيذْ ,
,’
في رَقصتها إيقآع ذآ صوتٍ زَميمْ , عَلى شَفيتها القُرمزيةُ حرآرةٌ يَومٍ مَجيدْ ,
وَفستآنها يُصيبُ العقل بِ شيءٍ أشبة بَ الدراقِ
ولؤلؤُ أسنانها يَشعُ وَننصعُ البيآضْ الأكيـــدْ ,
وَ لسآنها قِصةٌ عشقٍ أخرى تمتزوجُ بالتريآقِ شيء وأوركيد ,
.
.
قنديلةٌ هيّ على الغمامِ لآ يُنظرُ إلا لِ حَرمَ الطهر مِنْ خلفْ عرش مملكتها تهديدُ وعيد ,
ومن يستبييحُ حُرماتها يُؤجّل لِ أمدٍ بعيد ..!

عَصفورٌ وَ طلّ , مِنْ نآفذةِ الأمسْ ,
كان يُريدُ أن يقول : غداً غداً ]أ ج م ل ] ..!
.
.
وَ لكنْ رصآآآصةً خاليةَ مِنْ الرحمةِ أصآبتهُ فَ سقطَ مغشّياً عليهِ =(
وَعلى جسدهِ شيءٌ مِنْ قطراتْ الَـ م ط ر ..!
أجاآآآد فقط كلمة ونطقها صحييحةً وأردفَ وَ قآل " مُ ت ع بٌ " ..!
,’

ولمْ يلبثْ بيني يدي أكثرَ مِنْ خمسِ دقآآآئق وفآرقتْ روحهُ جسدهُ للأبدْ ,,

............................................................ وَ بكتْ كُلّ حَوآسّي :(










* هَمس الغُروؤوؤر ,, شُكراً عظييييمة تمتدُ مِنْ هُنا لِ أبعد نهايات الحُدوود
.
.
.

تَجردتُ منهم تَماماً وَ " وَ فَرحتُ " ||~ ثمّ إكتشفتُ أنهم مازالوا في ملابسي ..!

الجرح منفى وداخلي هالوطنْ ,
يَ قلبْي تكفى لمّني من بين الشتاتْ
الجرح وفّى ! وما قصر ابد كفّى !
تدري إن الجرح منفاي ؛
وَ انّي عزمتْ الجُروح ومناي ؛
وَ عزفتك كما الناي !
,‘
تدري الجرح منفاي !
وَ أنكْ أكثر طيّف مرّني بسكإاتْ ؛
ولا تعال أصحح لكْ هالحكي !
كنت في عيني وطنْ لين سال الدمْ وإنسابْ !
هالحين جرحي وطنْ يلملمني وسط منفاااي ..!


بِ قلمي

قفّ لعلّكَ تُلهمني ؛

قفّ لعلكَ تجذبني !
أو إرحل فَ ما وُجودكْ ولا رحيلكْ باتَ يُجدي نفعاً !
فَ وابلكَ كان أول سهام الرحمةِ ؛ وَ عجاجُ الأمسِ ذكرني بِ حنين اليومْ ؛
لذلكَ خشعتْ النفسْ في محرابِ الطُهر !
خشيةَ ألمْ أو وعدٍ لنْ يتحقق في تاريخِ الأمد , فَ ما انتْ وما أنا إلا ورقْ حروفْ وشتااااتْ
لن يفهمْ أُحجيتها سواي ولنْ تُفك طلاسمها إلا بيدكَ !
هو ليسَ لغزاً بمعناهُ ولا أمسٌ بِ حاضرهِ ؛
شيء أشبه بِ ودقّ النهار ومن غسق الدُجى يَمتدُ !
لغة غَربية وَ سكّينةٌ ناعمه !
وَ سرد تفاصيلٍ لِ قطراتٍ من دمّ التفاحِ ؛ هو أشبهُ بِ طيفٍ من طُيوفْ الألمْ وَ ونّاتِ القهر ؛
شيءٌ يرقصُ فوقَ بتلاتِ الجفافْ لِ يرديهِا قاتمةً !
وعزف على وتر الحُزنْ تنتشر منهُ رآئحةُ حزنْ التُفاحِ تحتْ الزيزفونْ لتعلقَ الرآئحه بأنفْ الجسدْ !



* " غدي "